أحدث الأخبار
  • 12:45 . ميدل إيست آي: هل يمكن كبح "إسرائيل" والإمارات عن تأجيج الفوضى في المنطقة عام 2026؟... المزيد
  • 12:40 . أمطار غزيرة تغرق مستشفى الشفاء وآلافا من خيام النازحين في غزة... المزيد
  • 11:59 . طهران ترفض مطالب الإمارات بشأن الجزر المحتلة وتؤكد أنها تحت سيادتها... المزيد
  • 11:30 . ترامب: 59 دولة ترغب بالانضمام لقوة الاستقرار في غزة... المزيد
  • 11:29 . الإمارات تدين الهجوم على مقر للقوات الأممية بالسودان... المزيد
  • 01:04 . مرسوم أميري بإنشاء جامعة الفنون في الشارقة... المزيد
  • 12:14 . "الأبيض" يسقط أمام المغرب ويواجه السعودية على برونزية كأس العرب... المزيد
  • 09:21 . غرق مئات من خيام النازحين وسط تجدد الأمطار الغزيرة على غزة... المزيد
  • 07:15 . روسيا تهاجم سفينة مملوكة لشركة إماراتية في البحر الأسود بطائرة مسيرة... المزيد
  • 12:52 . ولي العهد السعودي ووزير خارجية الصين يبحثان العلاقات المشتركة... المزيد
  • 12:25 . مستشار خامنئي: إيران ستدعم “بحزم” حزب الله في لبنان... المزيد
  • 12:16 . "التعليم العالي" تعرّف 46 جامعة بمزايا المنصة الوطنية للتدريب العملي... المزيد
  • 11:46 . وفاة 21 شخصا في فيضانات مفاجئة بالمغرب... المزيد
  • 11:10 . كيف تمددت "الشركة العالمية القابضة" في مفاصل اقتصاد أبوظبي؟... المزيد
  • 10:56 . الجزائر تنفي إنشاء وحدات مرتزقة لتنفيذ عمليات سرية في الساحل... المزيد
  • 10:55 . زوجة جاسم الشامسي توجه رسالة إلى الرئيس السوري الشرع... المزيد

بالوثائق.. مصادر ليبية "تُكذب" نفي المزينة بشأن "الجاسوس الإماراتي"

الوثيقة التي تنفي مزاعم المزينة
خاص – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 12-11-2015



نشرت مصادر ليبية وثيقة كان يحملها "الجاسوس الإماراتي" يوسف صقر أحمد مبارك تفيد أنه رجل شرطة في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية صادرتها الأجهزة الأمنية الليبية من الجاسوس المحتجز.
وتفيد الوثيقة المؤرخة في يناير 2014 أن المذكور حسن السيرة والسلوك. وبنشر هذه الوثيقة فإن المصادر الليبية نفت مزاعم قائد شرطة دبي اللواء خميس المزينة مرتين. في المرة الأولى أكدت الوثيقة أن "الجاسوس" لا يزال على رأس عمله، وأنه ليس مفصولا منذ عام 2010 كما ادعى قائد عام شرطة دبي. 
وفي المرة الثانية، أن الوثيقة تؤكد أن "الجاسوس" "حسن السيرة والسلوك"، وذلك خلاف لمزاعم المزينة الذي قال فيها إن الجاسوس المفترض في ليبيا تم فصله على خلفية قضية أخلاقية. 
وفي الوقت الذي لا تزال تتكشف فيه فصول هذه القضايا الأمنية والتجسسية تزداد حيرة الإماراتيين وتساؤلاتهم عن مدى الهوان الذي يدفع جهاز الأمن لتشويه تاريخ دولة الإمارات وتاريخ الوالد المؤسس وإخوانه رحمهم الله جميعا، وتشويه واقع ومستقبل الشعب الإماراتي وصورته، ولمصلحة من كل ذلك، ومن المستفيد، ومن سيدفع الثمن سياسيا ووطنيا في الدولة التي لم تشهد إقالة أحد من المسؤولين صغيرا أو كبيرا نتيجة قضية فساد سياسي أو دبلوماسي أو مالي واحدة وسط غياب كامل للمساءلة والمحاسبة واستلاب صلاحيات المجلس الوطني وعجز المجتمع المدني المفقود أصلا وتواطؤ وسائل إعلام رسمية وقضاء مختطف ومال سياسي يدفع لتحقيق أجندات شخصية لا لتحقيق مصالح دولة وشعب على الأقل.