أحدث الأخبار
  • 02:41 . دبي تدخل المرحلة الأخيرة من حظر المنتجات البلاستيكية أحادية الاستخدام... المزيد
  • 02:31 . "أطباء السودان": الدعم السريع تحتجز 73 امرأة و29 طفلة... المزيد
  • 12:10 . الإمارات تسلّم "زعيم شبكة لتهريب البشر" إلى السلطات الهولندية... المزيد
  • 11:57 . الدكتور يوسف اليوسف: على أبوظبي مراجعة سياساتها بعد أن أصبح اسمها مقروناً بالتعاون مع الأعداء... المزيد
  • 11:45 . مواطنون يقترحون حوافز مالية وتقليص دوام الأمهات لمواجهة تراجع المواليد... المزيد
  • 11:16 . السعودية تحذّر المجلس الانتقالي من التصعيد في حضرموت والمهرة... المزيد
  • 10:32 . الإمارات ترحب باتفاق تبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية والحوثيين... المزيد
  • 09:48 . عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وعمليات هدم واسعة بالقدس... المزيد
  • 12:42 . ترحيب خليجي باتفاق تبادل الأسرى في اليمن... المزيد
  • 12:32 . كيف ساهمت أبوظبي في ضم كازاخستان إلى اتفاقيات التطبيع؟... المزيد
  • 12:20 . "الموارد البشرية والتوطين" تلغي ترخيص مكتب لاستقدام العمالة المساعدة... المزيد
  • 12:17 . تقرير: توقعات إيجابية لنمو اقتصاد الإمارات واستقرار التضخم... المزيد
  • 12:08 . تونس تحكم بالمؤبد على 11 متهماً باغتيال مهندس "كتائب القسام" محمد الزواري... المزيد
  • 12:04 . "صحة" توفر جراحة تفتيت حصى الكلى بالليزر للأطفال لأول مرة في أبوظبي... المزيد
  • 11:51 . الجامعة العربية تدعو للتفاعل الإيجابي مع مبادرة السلام السودانية... المزيد
  • 11:50 . مصرع رئيس أركان الجيش الليبي ومرافقيه في تحطم طائرة أثناء مهمة رسمية بتركيا... المزيد

عبدالله بن زايد يدشن قاعة الشيخ زايد في المتحف البريطاني

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 07-09-2018

صحيفة الاتحاد - عبدالله بن زايد يدشن قاعة الشيخ زايد في المتحف البريطاني

دشن الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي "قاعة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لأوروبا والشرق الأوسط" في المتحف البريطاني بلندن تنفيذاً للاتفاقية التي أبرمتها دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي مع المتحف في يونيو الماضي وذلك تقديراً لجهود الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه- في إقامة جسور التواصل والحوار الحضاري مع دول العالم وثقافاته.

احتجاج وسط لندن ضد مزاعم بانتهاكات في سجون أبوظبي

تزامن ذلك مع ما دعت له ما تسمى الحملة الدولية للحرية في الإمارات (ICFUAE) حكومة بريطانيا للضغط على أبوظبي وإلزامها قواعد الأمم المتحدة لمعاملة السجناء، وتوفير الحقوق الأساسية لهم.

واستعرضت الحملة الدولية ما قالت إنه شهادات موثّقة لسيدات في سجون الإمارات تعرّضن للتهديد بالاغتصاب في مناسبات عديدة، وإساءات لفظية وجسدية من قبل السجّانين داخل السجون.

وعرضت الحملة خلال مظاهرة لها، الخميس (6|9)، أمام البرلمان البريطاني وسط لندن، بالتزامن مع عقد لقاءات بين مسؤولين بريطانيين وإماراتيين، تلك الشهادات التي كان من بينها تعرّض عدد آخر من السجينات للحبس الانفرادي، وإجبارهن على التوقيع على اعترافات تحت الإكراه خلال فترة التحقيق.

ومن بين الشهادات التي عرضتها الحملة شهادة للمعتقلة مريم البلوشي، وهي سجينة رأي تبلغ من العمر (21 عاماً)، وجاء فيها أن موظفي الأمن في السجن هدّدوها بالاغتصاب في مناسبات عديدة، وعرّضوها للإساءة اللفظية والجسدية.

والشهادة الأخرى كانت لأمينة العبدولي (36 عاماً) وقالت: "احتُجزت في الحبس الانفرادي وأُجبرت على التوقيع على اعتراف كاذب تحت الإكراه خلال فترة الاستجواب"، كما ضُربت في مناسبات عديدة من قبل قوات الأمن الإماراتية.

وقالت الحملة: "في ضوء هذه الشهادات الأخيرة يتحتّم على حكومة المملكة المتحدة الاستفادة من علاقاتها الوثيقة مع الإمارات للضغط على السلطات لالتزام قواعد الأمم المتحدة الدنيا بمعاملة السجناء، والتي توفّر الحقوق الأساسية للسجناء؛ مثل الوصول إلى الرعاية الطبية الكافية والطعام، وغيرها من وسائل الراحة".

وأكّدت أنه يجب ألا يُسمح لجهاز الأمن بخرق هذه الاتفاقية بشكل روتيني، وألا تُفلت من العقاب.

وأوضحت أنه في السنوات الأخيرة انتقلت العلاقات بين الإمارات والمملكة المتحدة من قوة إلى قوة، لكن في كثير من الأحيان جاء ذلك على حساب اعتبارات حقوق الإنسان.

واستطردت الحملة بالقول: "ينبغي ألا تؤثّر صفقات التجارة المربحة على قيمنا الليبرالية، لذا يجب على الحكومة البريطانية أن تبدأ في الدفاع عن حقوق الإنسان في الإمارات العربية المتحدة".

أوقفوا التعذيب.. مظاهرة وسط لندن ضد انتهاكات أبوظبي | الخليج أونلاين

وتهدف الحملة، بحسب القائمين عليها، إلى "كسر جدار الصمت"، ولفت الانتباه إلى محنة عدد من المعتقلات في الإمارات اللواتي كشفن مؤخراً عن تعرّضهن للتعذيب والإساءة في السجون، كذلك لزيادة الوعي بسوء معاملة السجينات السياسيات وتعذيبهن هناك.